إذا كان العالم بأكمله يمرّ بأزمة مالية، ما هي الضمانة ألا تصيبك أزمة مماثلة على صعيد فردي يوماً ما؟ ربّما سبق واختبرت الأمر أنت أو أحد معارفك. فالجميع معرّض لخسارة وظيفته أو تراجع إيرادات مؤسسته أو تراكم الديون عليه أو أي نفقات كبيرة لا يتوقّعها في الأيام السوداء التي نصحنا أجدادنا بادخار قروشنا البيضاء لأجلها.
فالقاعدة الأولى هي أن تحدّد موقفك من الأزمات المالية، حيث لا تستبعدها فتتهاون في الادخار ولا تقلق من حدوثها فتعطّل الإدارة السليمة لميزانيتك. والآن كيف تقي نفسك من هذه الأزمات المالية وتجاهد في تخطيّها؟ إليك 5 طرق موثوقة.